وحش يغتصب ابنتيه المراهقتين ويتهم ابنه

(( بسم الله الرحمن الرحيم ))
اقدم وحش بشري يبلغ من العمر44 عاما على اغتصاب ابنتيه اللتين تبلغان من العمر 14 , 18 عاما على التوالي في جريمة تعف عنها كثير من الحيوانات وذلك في احدى القرى على طريق الكورنيش الجنوبي في محافظة (( إدلب )) الفتاتان لمياء 14 عاما ورؤى 18 عاما أذعنتا لرغبات والدهما الشريرة بعد أن هددهما بالذبح فأخفيا مايحدث لهما على مدار عام كامل بعد أن طرد والدتهما من المنزل حتى لايفتضح أمره الأدهى أن لمياء 14 عاما ظهرت عليها أثار الحمل وتبين أنها في شهرها الرابع وهنا بأ الخوف يدب في قلب الوحش من العواقب الكارثيه لأنفلاته البهيمي خصوصا أن بعض الأقارب والجيران بدأوا يلمحون إلى تغييرات في ملامح الفتاه والتي انتفخ بطنها وأخيرا فكر في الهرب بها لإجراء عمليه اجهاد في اللأدقيه حيث لايعرفه أحد ... وقبيل اصحابه لها انتشرت جريمته في القريه وتصاعد الحديث عن اعتادئه على ابنتيه وتمرغت سمعته في الوحل وللإفلات من ألسنه جيرانه لم يجد سوى اتهام ابنه الذي يعمل في لبنان بإغتصاب شقيقتيه لكن عم الفتاتين لم يصدق ماسمعه فأتصل بأبن أخيه في لبنان يبلغه بما جرى فما كانت منه إلا أن عاد فوراً وسأل شقيقته والتي كانت تحبه لأنه كان يدللها بالهدايا والألعاب فصارحته بالحقيقه وأبلغته بأن والدهم وحش بشري وأنه بدلاً من حمايتها وشقيقتها ظل يعتدي عليهما يومياً على مدار عام كامل في غياب والدتهما التي لجأت الى أهلها حفاظاً على سلامتها من نوباته القاتله اما شقيقته رؤى فلم تحتمل ألسنة الجيران الحاده فهربت من المنزل إلى جهه مجهوله لم يتسن التعرف عليها حتى الأن وبعد أن استمع محمد لرواية شقيقته بتفاصيل الإعتدائات المريعه التي تعرضت لها وشقيقتها قام بضربها بأداه حديديه حتى لفضت انفاسها ومن ثم بدأ يتربص بوالده بعد أن أعد العده لقتله والتخلص منه باعتباره عاراً على الأسره وعند حضوره انقض عليه بأداه حديديه ومن ثم عرضه للصعق الكربائي عدة مرات حتى فارق الحياة ثم سلم للشرطة معترفاً بجرمتيه الشرطه فتحت تحقيقاً في القضيه وثم ضبط إفادات الشروط وأهل الحي وأحيل القاتل القضاء ......
لاحول ولاقوة الابالله ...... بعد شنشوف بهاي الدنيا من مصايب والله يبعد عنا الشر


تحياتي
ابي ردود

هاااااااااااااااااااااااااااااااااااااي..

مشكورة ع القصة الحزينة

تحياتي
مرايم الحلووة

هاااااااااااااااااااااااااااااااااااااي..

مشكورة ع القصة الحزينة